responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تجريد الأصول المؤلف : النراقي، المولى محمد مهدي    الجزء : 1  صفحة : 97

يناسبه بنفسه او بلازمه مثل ارحم الصّبيان و لا يقضى القاضى و هو غضبان و ظهور المناسبة غير لازمة لقبح اهن العالم و اكرم الجاهل و هو لفهم التعليل لا مجرّد الامر لانّه قد يحسن‌

اصل‌

الحق اشتراط ذكر الحكم و الوصف فى صحّة الايماء فلو قدر احدهما لم يكن ايماء و قيل ايماء مط و قيل ان قدر الحكم لنا عدم تميّزه عن الاستنباط لولاه لان الاقتران مع ذكرهما ايماء و مع تقدير واحد استنباط و جعل الايماء اعمّ منهما او من الاوّل و تقدير الحكم و تخصيص الاستنباط بالثّانى او بتقدير الوصف يدفعه العرف و التحكم قيل ذكر الملزوم كذكر لازمه قلنا فى اللزوم البيّن‌

اصل [حجية القياس و غيرها]

حجّية القياس القطعىّ قطعيّة لظهورها مع القطع بالتعليل و ثبوت العلّة فى الفرع و هى فى الجلى اجلى لضرورتها مع القطع بنفى الفارق و ان لم ينصّ على العلّة كالحاق الامة الامة بالعبد فى التقويم و امّا طريق الاولويّة فان قطع بالتعليل‌

اسم الکتاب : تجريد الأصول المؤلف : النراقي، المولى محمد مهدي    الجزء : 1  صفحة : 97
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست