responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تجريد الأصول المؤلف : النراقي، المولى محمد مهدي    الجزء : 1  صفحة : 7

و عندى الجواز مط فى افادة المعنى لحصوله به و عدم مانع لا فى كل الاحكام لمكان الحصر فاندفع الثلاثة الا ان يخصّ الاوّل بالاوّل و الاخيران بالثّانى فليلغوا التقييد فى الثالث و لا منع فى اختلاط اللغات اذا عرفت‌ و يع‌ فى مثل النقل بالمعنى و ايقاع العقود بغير العربىّ‌

اصل [فى المشترك‌]

المشترك و هو ما وضع اولا لاكثر من معنى من حيث هو اكثر واقع فى اللغة للاستقراء لا لاستلزام عدمه تواطئ الموجود او تشكيكه بين الواجب و الممكن لانّه الحقّ و لا خلوّ الاكثر عن الاسم لعدم تناهيها و تناهى الالفاظ لمنع التعليلين و بطلان اللام؟؟؟

لوجهين بل بالاستقراء و مع البيان مبيّن و بدونه قد يذكر لئلّا يبيّن و اذا صدر من متعدّد فالامر ابين و فى القرآن بقوله ثلاثة قروء و عسعس و يفيد التهيؤ للامتثال و هو مخالف الاصل اذ فائدة الوضع الافهام و لانه اقلّ و إلا سقط الاحتجاج و لم يفهم بلا استفسار واحد مفهوميه جزء الآخر او لازمه او مباينه‌

اسم الکتاب : تجريد الأصول المؤلف : النراقي، المولى محمد مهدي    الجزء : 1  صفحة : 7
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست