انكاره و لو سلّم فاين لزوم التواتر فى كل محلّ و ايجاب عدمه لجواز خروج ما منه مم مع انّه لا يستلزم الوقوع و يع فى وجوب تعيين السّورة عند قراءتها
اصل [فى استدلال الاخبارى بوقوع التحريف فى القرآن]
الاكثر على تواتر السّبع ان كانت جوهريّة لا ادائيّة لبعض الظواهر و استلزام عدمه التحكّم او خروج بعض القرآن عن التواتر و قيل به مط لان القرآن اللفظ و هو جزءان و فيه ان المسلّم تواتر المادىّ و قيل بعدمه مط لعدم استواء الطّرفين و الوسط و هو قوىّ و لكن العمل بها جائز لموافقتهما للغتهم و تحكم التخصيص و كونها قابلة للاحتمالات يرفع استبعاد الاختلاف فى كلامه تعالى و اللازم فيما يختلف به الحكم كيطهّرن الترجيح او التخيير و لا عمل بالشواذ نحو فصيام ثلاثة ايّام متتابعات و كونها كاخبار آحاد لم يثبت
اصل [فى وقوع التحريف فى القرآن و عدمه]
الاخبارىّ على وقوع التغيير فى القرآن لتظافر الاخبار به و بالسّقوط فى مواضع معيّنة و لعدم تمكن غير علىّ (ع) من كتابة الجميع و محوه