الاقلّ و المطردة على المنقوضة و المنعكسة على غيرها و المطردة غير المنعكسة على نقيضها و الجامعة المانعة للحكمة على غيرها و المنتقضة بالاقوى على الاضعف و غير المزاحمة فى الاصل على المزاحمة و الرّاجحة منها على المرجوحة و المقتضية للنفى على المقتضية للثبوت و العامّة فى الكلّ على الخاصة و امّا دليلها فالقطعىّ و الاقوى و النصّ و الاجماع ثمّ الظاهر اللّام ثمّ ان و الباء ثم التنبيه و الايماء ثم المناسبة و الضّرورية منها و الدّينيّة منها على الدّنيويّة و قيل بالعكس و مصلحة النفس منها ثم النّسب ثم العقل ثمّ المال و التكميليّة الضّروريّة على الحاجبة و هى على التحسينيّة ثم الدّوران فى محل ثمّ فى محلّين ثم السّبر ثمّ الشّبه ثمّ الطّرد و امّا الفرع فبالقطعيّة و زيادة القوّة و المشاركة فى عين الحكم و عين العلّة على المشاركة فى جنسه و عينها و عينه و جنسها و جنسهما و الاوّل على الثانى و الثانى على الثالث‌ م‌ يتركّب من اعتبار الترجيحات فى‌