و معناه أنه سبحانه أمر
الذين آمنوا أن يستجيبوا لله و للرسول أي يجيبوا الله و الرسول فيما يأمرهم به و
الإجابة الطاعة إِذا دَعاكُمْ يعني الرسول ص لِما يُحْيِيكُمْ و هي ولاية
أمير المؤمنين ع و إنما سماها حياة مجازا تسمية الشيء بعاقبته[2] و هي الجنة و ما فيها من الحياة
الدائمة و النعيم