898- عون بن جعفر بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف ... استشهد 61 ه.

من التابعين، أمه أسماء بنت عميس، ولدته بالحبشة، و بعد استشهاد والده انضم إلى عمه أمير المؤمنين (عليه السلام) و زوجه ابنته زينب الصغرى المعروفة بأم كلثوم الكبرى. و بعد عليّ (عليه السلام)، انضم إلى الإمام السبط الحسن (عليه السلام)، ثم إلى السبط الشهيد الإمام الحسين (عليه السلام) و لم يفارقه هو و زوجته، حتّى ساروا معه إلى كربلاء و قتل بها و كان له من العمر ست و خمسون سنة. و خلّف ابنا اسمه، مساور، له ذيل لم يطل و انقرض.

الاستيعاب 3/ 161. أسد الغابة 4/ 157. الاشتقاق/ 522. الإصابة 3/ 44.

أصحاب الإمام الحسين (عليه السلام)/ خ. أنساب الأشراف 2/ 322. تنقيح المقال 2/ 355. جامع الرواة 1/ 648. جمهرة أنساب العرب/ 38. الدرجات الرفيعة/ 184.

رجال ابن داود/ 147. رجال الطوسي/ 50. شرح ابن أبي الحديد 16/ 143. الطبقات الكبرى 8/ 463. عمدة الطالب/ 36. الغدير 7/ 310. قاموس الرجال 7/ 250.

الكامل في التاريخ 4/ 92. مجمع الرجال 4/ 296. مرآة الجنان 1/ 132. مروج الذهب 3/ 71. المعارف/ 89. معجم الثقات/ 315. معجم رجال الحديث 13/ 169. منتهى المقال/ 241. مجالس المؤمنين 1/ 195. نقد الرجال/ 259.

899- عون بن محمد بن الإمام عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) ...

محدّث. روى عنه يونس بن راشد. محمد بن موسى. عبد الملك بن أبي عياش.

الجرح و التعديل 6/ 386. جمهرة أنساب العرب/ 66. قاموس الرجال 7/ 252.

900- عياش، بن شريك بن حارثة بن جندب بن زيد بن خلف بن رواحة ...

بطل، مقاتل كانت راية غطفان العراق معه في صفين. خرج رجل من أهل الشام من آل ذي الكلاع يسأل المبارزة فبرز إليه، قائد بن بكير العبسي، فبارزه فشد عليه الكلاعي فقتله، فخرج إليه عياش بن شريك فقال لقومه: أنا مبارز الرجل فإن أصيب، فرأسكم الأسود بن حبيب بن جمانة بن قيس بن زهير، فإن قتل فرأسكم هرم بن شتير بن عمرو بن جندب، فإن قتل فرأسكم‌