أعلام نهج البلاغة/ 34. الأعلام 4/ 254. الإمامة و السياسة 1/ 62. البداية و النهاية 8/ 59. تاريخ الخلفاء/ 168. تاريخ الخميس 2/ 143. تحفة الأحباب/ 192.
تقريب التهذيب 1/ 441. تنقيح المقال 2/ 203. تهذيب التهذيب 5/ 362. تاريخ جرجان/ 111، 130، 174، 346، 563. تذكرة الحفاظ 1/ 23. جامع الرواة 1/ 501. الجرح و التعديل 5/ 138. جمهرة أنساب العرب/ 397. الجمل/ 130.
حلية الأولياء 1/ 256. رجال ابن داود/ 122. سفينة البحار 2/ 136. شذرات الذهب 1/ 53. ابن أبي الحديد 2/ 230- 259 و 13/ 309- 313 و 17/ 246. الطبقات الكبرى 2/ 344 و 4/ 105. طبقات الحفاظ/ 7. طبقات القراء 1/ 442. العقد الفريد 1/ 10، 33، 60 و 2/ 83، 206 و 3/ 86 و 4/ 111 و 5/ 87 و 7/ 3 و 8/ 62. العبر 1/ 52. الغدير 1/ 9، 24، 26، 29، 45، 59- الفهارس/ 57. الغارات 1/ 28، 65، 178، 191، 1054. قاموس الرجال 6/ 106. الكامل في التأريخ 13/ 366- الفهارس-. الكنى و الألقاب 1/ 161. مرآة الجنان 1/ 120. مروج الذهب 2/ 406.
المشتبه 2/ 475. المعارف/ 115. معجم رجال الحديث 1/ 200 و 10/ 286.
فارس، استشهد في وقعة صفّين سنة 37 ه. و كان من أعيان الصحابة.
و حين قتل أرسل إلى أمير المؤمنين (عليه السلام)، قال نصر: إنّ عبد اللّه بن كعب قتل يوم صفّين، فمر به الأسود بن قيس بآخر رمق، فقال:
عزّ عليّ و اللّه مصرعك أما و اللّه لو شهدتك لآسيتك، و لدافعت عنك و لو أعرف الذي أشعرك لأحببت أن لا يزايلني حتّى أقتله أو يلحقني بك، ثم نزل إليه، فقال: و اللّه إن كان جارك ليأمن بوائقك، و إن كنت لمن الذاكرين اللّه كثيرا أوصني رحمك اللّه. قال: أوصيك بتقوى اللّه، و أن تناصح أمير المؤمنين، و أن تقاتل معه المحلين، حتّى يظهر الحق، أو تلحق باللّه و أبلغه عنّي السلام، و قل له: قاتل على المعركة حتّى تجعلها خلف ظهرك، فإنّ من أصبح و المعركة ظهره كان الغالب. ثم لم يلبث أن مات فأقبل الأسود إلى عليّ
اسم الکتاب : أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام و الرواة عنه المؤلف : الأميني، محمد هادي الجزء : 2 صفحة : 383