responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام و الرواة عنه المؤلف : الأميني، محمد هادي    الجزء : 1  صفحة : 187

الكامل في التاريخ 2/ 60- 86 و 3/ 324، 351. مجمع الرجال 2/ 266. المشتبه 1/ 17، 204. المعارف/ 138. معجم الثقات/ 268. معجم رجال الحديث 7/ 44.

المناقب 3/ 192. منتهى المقال/ 129. مجالس المؤمنين 1/ 263. النجوم الزاهرة 1/ 112. نقد الرجال/ 124. النهاية في غريب الحديث 3/ 301 و 4/ 52، 135، 354 و 5/ 118، 250. وقعة صفين/ 325، 506، 530. وفيات الأعيان 2/ 476.

298- خرشة بن مالك بن جرير بن الحارث بن مالك بن ثعلبة بن ربيعة بن مالك بن أدد الأودي ...

صحابي، وفد على رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) و صحب أمير المؤمنين (عليه السلام) و شهد مشاهده.

الإصابة 1/ 423. أعيان الشيعة 6/ 314. الغدير 9/ 365.

299- خرشة بن حبيب السلمي ...

محدّث روى عنه هلال بن يساف، و يقال: ابن أساف الأشجعي مولاهم الكوفي. روى عن الإمام الحسن (عليه السلام)، كما روى عنه خلق. كوفي تابعي ثقة، و في الطبقة الثانية من أهل الكوفة، كثير الحديث ثقة.

تهذيب التهذيب 11/ 86. الجرح و التعديل 3/ 389. رجال الطوسي/ 71. لسان الميزان 2/ 397. ميزان الاعتدال 1/ 652.

300- الخريت بن راشد السامي ... من ولد سامة بن لوي ...

فارس. اشترك في الجمل بالبصرة، و شخص إلى صفين في ثلاثمائة من بني ناجية، فلما حكم الحكمان مثل بين يدي عليّ (عليه السلام) بالكوفة فقال له: و اللّه لا أطعت أمرك و لا صلّيت خلفك. فقال له عليّ (عليه السلام):

ثكلتك أمك إذا تعصي ربّك، و تنكث عهدك و لا تضر إلا نفسك، و لم تفعل ذلك؟ قال: لأنّك حكمت في الكتاب، و ضعفت عن الحق حين جدّ الجد، و ركنت إلى القوم الذين ظلموا أنفسهم، فأنا عليك زار و عليهم ناقم. فدعاه عليّ (عليه السلام) إلى أن يناظره و يفاتحه، فقال: أعود إليك غدا.

ثم أتى قومه فأعلمهم ما جرى بينه و بين عليّ (عليه السلام) و لم يأت عليا و سار من تحت ليلته من الكوفة و معه قومه، و توجه نحو كسكر، فلقيه رجل من‌

اسم الکتاب : أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام و الرواة عنه المؤلف : الأميني، محمد هادي    الجزء : 1  صفحة : 187
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست