responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أخلاق أهل البيت المؤلف : الصدر، السيد مهدي    الجزء : 1  صفحة : 167

الحياة ، والنظَر إلى البؤساء والمعوزين ، ومَن هو دون الناظر في مستوى الحياة والمعاش ، كما قال أمير المؤمنين (عليه السلام): ( وأكثر أنْ تنظر إلى مَن فُضِّلْتَ عليه في الرِّزق ، فإنّ ذلك مِن أبواب الشُكر )[1] .

3 - تذكّر الإنسان الأمراض ، والشدائد التي أنجاه اللّه منها بلُطفه ، فأبدله بالسقم صحّة ، وبالشدّة رخاءً وأمناً .

4 - التأمّل في محاسن الشُكر ، وجميل آثاره في استجلاب ودّ المنعِم ، وازدياد نِعَمه ، وآلائه ، وفي مساوئ كُفران النِّعم واقتضائه مقت المُنعِم وزوال نِعَمه .


[1] نهج البلاغة .

اسم الکتاب : أخلاق أهل البيت المؤلف : الصدر، السيد مهدي    الجزء : 1  صفحة : 167
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست