responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء(ع) المؤلف : الأنصاري الزنجاني، إسماعيل    الجزء : 8  صفحة : 382

6. رسالة في سند حديث الكساء لمحمد حسين السيستاني: ص 1.

7. حديث الكساء المنظوم للسيد محمد القزويني: ص 1.

8. حديث الكساء المنظوم للسيد هاشم اللعيبي: ص 1.

9. حديث الكساء المنظوم للسيد محسن الأمين: ص 1. [1]

الأسانيد:

في عوالم العلوم، قال البحراني: رأيت بخط الشيخ الجليل السيد هاشم، عن شيخه السيد ماجد البحراني، عن الحسن بن زين الدين الشهيد الثاني، عن شيخه المقدس الأردبيلي، عن شيخه علي بن عبد العالي الكركي، عن الشيخ علي بن هلال الجزائري، عن الشيخ أحمد بن فهد الحلي، عن الشيخ علي بن الخازن الحائري، عن الشيخ ضياء الدين علي بن الشهيد الأول، عن أبيه، عن فخر المحققين، عن شيخه العلامة الحلي، عن شيخه المحقق، عن شيخه ابن نما الحلي، عن شيخه محمد بن إدريس الحلي، عن ابن حمزة الطوسي صاحب ثاقب المناقب، عن شيخه الجليل الحسن بن محمد بن الحسن الطوسي، عن الشيخ الجليل محمد بن شهرآشوب، عن الطبرسي صاحب الاحتجاج، عن أبيه شيخ الطائفة، عن شيخه المفيد، عن شيخه ابن قولويه القمي، عن شيخه الكليني، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه إبراهيم بن هاشم، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي، عن قاسم بن يحيى الجلاء الكوفي، عن أبي بصير، عن أبان بن تغلب البكري، عن جابر بن يزيد الجعفي، عن جابر بن عبد اللّه الأنصاري، عن فاطمة الزهراء بنت رسول اللّه (عليها السلام).

341

المتن‌

: عن زيد بن أرقم، قال: كان رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) يشدّ الحجر على بطنه بالغرث. فظلّ يوما صائما ليس عنده شي‌ء، فأتى فاطمة و الحسن و الحسين (عليهم السلام) يقولان: يا أبانا، قل لأمنا تطعمنا. فقال رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله): يا فاطمة، أطعمي ابنيّ. قالت: ما في منزلي إلا بركة رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله). فألقاهما رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) بريقه حتى شبعا و رويا و ناما.


[1]. سيأتي فصل مستقل في حديث الكساء، نورد هناك أكثر من مائة مصدر.

اسم الکتاب : الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء(ع) المؤلف : الأنصاري الزنجاني، إسماعيل    الجزء : 8  صفحة : 382
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست