responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء(ع) المؤلف : الأنصاري الزنجاني، إسماعيل    الجزء : 8  صفحة : 115

9. المستدرك على الصحيحين: ج 3 ص 156، بتفاوت شطرا منه.

10. تاريخ واسط: ص 66، شطرا من صدر الحديث.

11. مناقب الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) للكوفي: ج 2 ص 196، بتفاوت و اختصار.

12. كتاب الأوائل: ص 550، شطرا من الحديث، بتفاوت.

الأسانيد:

في تاريخ واسط: قال: حدثنا أسلم، قال: ثنا محمد بن سفيان بن حماد، قال: ثنا محمد بن الصلت، قال: ثنا علي بن مسهر، عن يزيد بن سنان، عن عروة بن رويم اللخمي، عن أبي ثعلبه، قال.

75

المتن‌

: الباقر و الصادق (عليهما السلام): أنه كان النبي (صلّى اللّه عليه و آله) لا ينام حتى يقبّل عرض وجه فاطمة (عليها السلام)، يضع وجهه بين ثديي فاطمة و يدعو لها؛ و في رواية: حتى يقبّل عرض و جنة فاطمة (عليها السلام) أو بين ثدييها.

أبو بكر محمد بن عبد اللّه الشافعي و ابن شهاب الزهري و ابن المسيّب، كلهم عن سعد بن أبي وقاص، و أبو معاذ النحوي المروزي و أبو قتادة الحراني، عن سفيان الثوري، عن هاشم بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، و الخركوشي في شرف النبي (صلّى اللّه عليه و آله)، و الأشنهي في الاعتقاد، و السمعاني في الرسالة، و أبو صالح المؤذن في الأربعين، و أبو السعادات في الفضائل، و من أصحابنا أبو عبيدة الحذاء و غيره عن الصادق (عليه السلام): أنه كان رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) يكثر تقبيل فاطمة (عليها السلام). فأنكرت عليه بعض نسائه، فقال (صلّى اللّه عليه و آله): إنه لما عرج بي إلى السماء، أخذ بيدي جبرئيل فأدخلني الجنة. فناولني من رطبها فأكلتها- في رواية: فناولني منها تفاحة فأكلتها-. فتحول ذلك نطفة في صلبي.

فلما هبطت إلى الأرض واقعت خديجة، فحملت بفاطمة (عليها السلام)؛ ففاطمة حوراء إنسية؛ فكلما اشتقت إلى الجنة شممت رائحة ابنتي.

اسم الکتاب : الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء(ع) المؤلف : الأنصاري الزنجاني، إسماعيل    الجزء : 8  صفحة : 115
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست