الْوَعْرُ: الصّعْبُ وَزْناً و مَعْنًى و جَبَلٌ (وَعْرٌ) و مَطْلَبٌ (وَعْرٌ) و (وَعَرَ) (وَعْراً) مِنْ بَابِ وَعَد و (وَعِرَ) (وَعْراً) مِنْ بَابِ تَعِبَ فَهُو (وَعِرٌ) و (وَعُرَ) بِالضَّمِّ (وُعُورَةً) و (وَعَارَةً).
[وعظ]
وعَظَهُ: (يَعِظُهُ) (وَعْظاً) و (عِظَةً) أَمَرَهُ بِالطَّاعَةِ و وَصَّاهُ بِهَا و عَلَيْهِ قَوْلُهُ تَعَالَى «قُلْ إِنَّمٰا أَعِظُكُمْ بِوٰاحِدَةٍ» أَىْ أُوصِيكُمْ و آمُرُكُمْ (فاتَّعَظَ) أَىِ ائْتَمَرَ و كَفَّ نَفْسَهُ وَ الاسْمُ
[2] و فى رواية عن أبى الحسن الباهلىّ- مر أبو عمرو ابن العلاء بعمرو بن عبيد و هو يتكلّم فى الوعد و الوعيد و يثبته فقال له أبو عمرو: ويلك يا عمرو: إنك ألكَنْ الفَهْمِ ألم تسمع إلى قول القائل-
و إنى و إن أوعدته ...
البيت.
اسم الکتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي المؤلف : الفيومي، أحمد بن محمد الجزء : 1 صفحة : 665