responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 10  صفحة : 469

و هي:

الواو.

و الياء.

و الأَلِف.

ما أَوَّلُه الأَلِف

أَوَىٰ الإِنْسَانُ؛ و آوَىٰ [1] إلى مَنْزِلِه أُوِيّاً و إوَاءً، و آوَيْتُه إيْوَاءً. و المَأْوىٰ:

مَكَانُ كُلِّ شَيْ‌ءٍ يَأْوي إليه لَيْلًا أو [355/ ب] نَهاراً.

و لَيْسَتْ له امْرَأَةٌ تَاوِيْه [2] و لا قَعِيْدَةٌ تُقْعِدُه: أي امْرَأَةٌ تَقُوْمُ عليه و تُؤْوِيْه.

و أَوَيْتُ إليه أَشَدَّ الأُوِيِّ.

و أَوَيْتُ عن كذا: أي تَرَكْتُ العَمَلَ و رَجَعْتُ إلى مَأْوَايَ.

و أَيَّيْتُ [3] الإِبِلَ تَئِيَّةً: أي حَبَسْتها في مَأْوَاها.

و التَّأَوِّي: التَّجَمُّعُ، و تَأَوَّتِ الطَّيْرُ: انْضَمَّ بَعْضُها إلى بَعْضٍ، و هُنَّ أُوِيٌّ مُتَأَوِّيَاتٌ.


[1] هكذا ضُبط الفعل في الأصلين، و هو (أَوَىٰ) في المعجمات: أوَىٰ الإِنسانُ منزِلَه و إلى منزِلِه.

[2] كذا في الأصلين رسماً و ضبطاً، و في الأساس: امرأة تُؤْوِيه.

[3] في ك: و أتيت.

اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 10  صفحة : 469
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست