responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 10  صفحة : 465

و الوَمَىٰ: الوَرَىٰ و الخَلْقُ، ما في الوَمىٰ [مِثْلُه] [48].

و الوامِئَةُ: الدّاهِيَةُ.

و ذَهَبَ ثَوْبي فلا أدْري ما وَامِئَتُه و لامِئَتُه: أي لا أدْري مَنْ ذَهَبَ به.

و المُؤَامِئَةُ [49]: التي تُقَاسي الشِّدَّةَ و تُعَانِيْها.

و وَقَعَ في الوَامِئَةِ الوَمْأءِ [50]: أي الدّاهِيَةِ الدَّهْيَاءِ.

و فلانٌ يُوَامِئُ [51] فلاناً: إذا كانَ يُبَاهِيْه في فِعْلِه، و يُوَائِمُه- واحِدٌ-: من المَقْلُوْبِ.


[48] زيادة يقتضيها السياق.

[49] كذا في الأصلين.

[50] في الأصلين: في الرامئة الرمآء، و لعلَّ الصواب ما أثبتنا.

[51] في الأصلين: يُؤامى‌ء، و قد حذفنا همزة الواو لزيادتها.

اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 10  صفحة : 465
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست