و الوَمَىٰ: الوَرَىٰ و الخَلْقُ، ما في الوَمىٰ [مِثْلُه] [48].
و الوامِئَةُ: الدّاهِيَةُ.
و ذَهَبَ ثَوْبي فلا أدْري ما وَامِئَتُه و لامِئَتُه: أي لا أدْري مَنْ ذَهَبَ به.
و المُؤَامِئَةُ [49]: التي تُقَاسي الشِّدَّةَ و تُعَانِيْها.
و وَقَعَ في الوَامِئَةِ الوَمْأءِ [50]: أي الدّاهِيَةِ الدَّهْيَاءِ.
و فلانٌ يُوَامِئُ [51] فلاناً: إذا كانَ يُبَاهِيْه في فِعْلِه، و يُوَائِمُه- واحِدٌ-: من المَقْلُوْبِ.
[48] زيادة يقتضيها السياق.
[49] كذا في الأصلين.
[50] في الأصلين: في الرامئة الرمآء، و لعلَّ الصواب ما أثبتنا.
[51] في الأصلين: يُؤامىء، و قد حذفنا همزة الواو لزيادتها.