responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 1  صفحة : 403

علط:

العَلْطُ: من العِذَارِ [16].

و العِلَاطانِ: صَفْقا [17] العُنُقِ من الجانِبَيْن.

و العِلَاطُ: سِمَةٌ في العُنُق عَرْضاً، و الجَميعُ: العُلُطُ و الأعْلِطَة. و بَعِيْرٌ مَعْلُوْط: مَوْسُوْم، و عُلُطٌ: لا سِمَةَ عليها.

و عَلَّطْتُ البَعيرَ: نَزَعْتَ عِلَاطَه من عُنُقِه و هو الحَبْل.

و عِلَاطُ الإِبْرَةِ: خَيْطُها.

و عِلَاطُ الشَّمْس: الذي كَأنَّه خَيْطٌ إِذا نَظَرْتَ إليه، و الأَعْلَاطُ: جِمَاعُه.

و كذلك أعْلَاطُ النُّجُوْم.

و اعْلَوَّطْتُ البَعيرَ: رَكِبْتَه عُلُطاً بلا خِطَام.

و الاعْلِوَّاطُ: رُكُوْبُ العُنُق. و التَّقَحُّمُ على الشَّيْ‌ء من فَوْق.

و اعْلَوَّطْتُه و تَعَلْوَطْتُه: تَعَلَّقْتُ به و ضَمَمْتُه إلَيَّ. و قيل: الاعْلِوّاطُ: الأَخْذُ و الحَبْس.

و العُلْطَةُ: القِلادَة، و الجَميعُ: العُلَط.

و الإِعْلِيْطُ: سِنْفُ المَرْخ و هو وَرَقُه. و قيل: وِعَاءُ حَبِّه.

لطع:

لَطَعَ لَطْعاً: لَحِسَه باللِّسَان. و هو لَطَّاعٌ: يَمُصُّ أصَابِعَه إِذا أَكَلَ.

و الأَلْطَعُ: الذي ذَهَبَتْ أسْنانُه و بَقِيَتْ في الدُّرْدُرِ أسْناخُها. و قيل: بل اللَّطَعُ: دِقَّةٌ [18] في الشَّفَه.


[16] هكذا وردت الفقرة في الاصلين، و في القاموس: «و العلطة ... سواد تخطه المرأة في وجهها زينة كالعلط بالفتح».

[17] في ك: صفحتا، و كلاهما صواب.

[18] كذا في الاصلين، و في المعجمات: «رقة» و لعله الأصح.

اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 1  صفحة : 403
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست