responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 1  صفحة : 371

و سَفَعْتُ ناصِيَتَها [79]: اجْتَذَبْتَها.

و اسْفَعْ بِيَدِه: أي خُذْ بيدِه و أقِمْه.

و سَافَعَها: مِثْلُ سافَحَها.

و السِّفَاعُ و المُسَافَعَةُ: الاعْتِناق في الحَرْب. و سَفَعَ به: صَرَعَه.

و رَجُلٌ مَسْفُوْعٌ: أصَابَتْه سَفْعَةٌ: أي عَيْنٌ.

و هو مَسْفُوْعُ العَيْن: أي غائرُها.

و الاسْتِفَاعُ: مِثْلُ التَّهَبُّج [80].

و تَسَفَّعَ: اصْطَلىٰ.

و السَّفْعُ [81]: ضَرْبٌ من الثِّيَاب، و الجَميعُ: سُفُوْعٌ.

و السُّفْعُ: حَبُّ الحَنْظَل لِسَوادِها، الواحِدَةُ: سُفْعَةٌ.

و [يُقال] [82]: أشْلِ [83] اليكَ أسْفَعَ: و هو اسْمٌ للعَنْز إِذا دُعِيَتْ إلى الحَلب.

عسف:

العَسْفُ: رُكُوْبُ الأمْر و غيرِه من غَيْر قَصْدٍ و لا تَدْبير، و منه التَّعَسُّفُ.

و العَسِيْفُ: الأجِيْر. و العَبْدُ المُسْتَهانُ به [84].

و يُقال: كَمْ أعْسِفُ عَلَيْك: أي كَمْ أعْمَل لك.

و بَعِيْرٌ عاسِفٌ: إِذا كان بالمَوْت، و هو مِثْلُ النَّزْع للإِنْسان.


[79] هكذا وردت الجملة في الاصل، و في ك: و سفعت بناصيته، و على ذلك رواية المعجمات، و هي الأصوب في أكثر الظن.

[80] في ك و التكملة: التهيج، و قال في التاج: «بالباء الموحدة قبل الجيم».

[81] ضبطت الكلمة في الاصلين و التكملة بكسر السين، و اخترنا ضبط المحكم و اللسان و القاموس.

[82] زيادة من ك.

[83] في ك: شل.

[84] في مطبوع القاموس: «المستعان به»، و ذكر في التاج ان ما في الاصل هو الصواب.

اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 1  صفحة : 371
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست