فساروا إليه حتَّى وقفوا على باب داره فخرج إليهم ، فقالوا له : أخرج الجارية فقد علمت مَن نحن ، وما تعاهدنا عليه .
فقال : أفعل ، ولكنْ متِّعوني بها الليلة .
فقالوا : لا والله ، ولا شَخْب لقحة ـ أيْ مُقدار زمن ـ فأخرجها إليهم [1].
[1] الشابُّ ، ج1 .