رَبَّنََا إِنَّكَ تَعْلَمُ مََا نُخْفِي وَ مََا نُعْلِنُ وَ مََا يَخْفىََ عَلَى اَللََّهِ مِنْ شَيْءٍ فِي اَلْأَرْضِ وَ لاََ فِي اَلسَّمََاءِ* `اَلْحَمْدُ لِلََّهِ اَلَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى اَلْكِبَرِ إِسْمََاعِيلَ وَ إِسْحََاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ اَلدُّعََاءِ*`رَبِّ اِجْعَلْنِي مُقِيمَ اَلصَّلاََةِ وَ مِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنََا وَ تَقَبَّلْ دُعََاءِ*`رَبَّنَا اِغْفِرْ لِي وَ لِوََالِدَيَّ وَ لِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ اَلْحِسََابُ [1] . و في قصة يوسف: رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ اَلْمُلْكِ وَ عَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ اَلْأَحََادِيثِ فََاطِرَ اَلسَّمََاوََاتِ وَ اَلْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي اَلدُّنْيََا وَ اَلْآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَ أَلْحِقْنِي بِالصََّالِحِينَ [2] .
هذه هي العناصر الفنية التي تقوم عليها القصة في القرآن قد صوّرناها كما لحظنا من القصص القرآني المتفرّق، و سنتناولها بالحديث في تحليلنا لقصة يوسف في نهاية الفصل المقبل إن شاء اللّه.
[1] سورة إبراهيم، الآيات 35-41.
[2] سورة يوسف، الآية 101.