و على كل فيجب ألا ننسى أن أسلوب القرآن، في الغالب، هو أسلوب التخاطب فقد كان القرآن يلقى على القوم إلقاء، و من هنا وضحت في قصصه أساليب الحديث و المشافهة خاصة في مبدأ القصة نحو أَ لَمْ يَأْتِكُمْ نَبَؤُا اَلَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ[9] . أَ لَمْ تَرَ إِلَى