responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الفردوس الأعلى المؤلف : كاشف الغطاء، الشيخ محمد حسين    الجزء : 1  صفحة : 340

سئمتها و سئمتني‌ [1] .

تلخ است مرا عيش ولى مى‌چشمش و قد منعوني عن كل عمل حتى الكتابة و المطالعة و إشغال الفكر، و أنى لي بذلك.

و أشكركم أجزل الشكر على اهتمامكم في طبع الكتاب، و لا سيما على مبالغتكم في الصحة التي هي أهم ما يطلب، و قد طالعت الملازم صفحة صفحة، فلم أجد فيها سوى غلطتين بسيطتين:

الأولى: صفحة (و) أول السطر الثامن: «النفسية» و صوابها «النفيسة» بتقديم الياء.

و الثانية: صفحة (23) سطر (7) : «القنوة» و صوابها «القنوت» ، كما أنهما في الطبعة الأولى مرسومان على الصحة [2] .


[1] -أسفنا جدا لانحراف صحة الإمام مرجع الشيعة المجتهد الأكبر، و ذلك لكثرة مشاغله و كثرة ما يرد عليه من الكتب و الفتاوى التي يجيب عنها كلها، فقرر الأطباء عليه إلزاما باتا بالكف عن كل عمل و كل حركة، و لا سيما الأعمال الفكرية حتى عن تحرير المكاتيب العادية، ألبس اللّه إمامنا ثوب العافية و الصحة الضافية ليعود إلى النجف «الجامعة الكبرى» ، و يقر عين الأمة جمعاء:

من قال آمين أبقى اللّه مهجته # فإن ذاك دعاء يشمل البشرا

القاضي الطباطبائي‌

[2] -تمّ مراعاة هاتين الملاحظتين في هذه الطبعة. (الناشر) .

اسم الکتاب : الفردوس الأعلى المؤلف : كاشف الغطاء، الشيخ محمد حسين    الجزء : 1  صفحة : 340
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست