responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الشيعة في الإسلام المؤلف : العلامة الطباطبائي    الجزء : 1  صفحة : 108

و غيرها من الآيات في الكتاب، و الأقوال في السنة، فقد جاءت مفصّلة، و يختتمها بقوله: لَقَدْ كََانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اَللََّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ [1] .

فهل يمكن أن يتصوّر، أن الإسلام، يعرّف لنا الطريق إلى الله تعالى، و لا يحثّ الناس على تتبعه، أو يعرّفه و يغفل عن تبيان نهجه، في حين نجده يقول عزّ من قائل: وَ نَزَّلْنََا عَلَيْكَ اَلْكِتََابَ تِبْيََاناً لِكُلِّ شَيْ‌ءٍ وَ هُدىً وَ رَحْمَةً وَ بُشْرى‌ََ لِلْمُسْلِمِينَ [2] .


[1] سورة الأحزاب الآية 21.

[2] سورة النحل الآية 89.

اسم الکتاب : الشيعة في الإسلام المؤلف : العلامة الطباطبائي    الجزء : 1  صفحة : 108
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست