و معهم السّبايا و الأطفال، زيّنت المدينة، و نشرت الأعلام، و دقّت الدّفوف، و ضربت البوقات، و قدّموا للطّغاة الطّعام، و الشّراب، و الحلوى [1].
[1] انظر، الدّمعة السّاكبة في المصيبة الرّاتبة، و المناقب الثّاقبة، و المثالب العائبة، محمّد باقر بن عبد الكريم الدّمشقي: 4/ 221.