- 1/ 275، و ابن عساكر بترجمة خزيمة بسنده عن سيف من مخطوطات المكتبة الظّاهرية بدمشق: 5 رقم 337 ورقة 302 و 303. و قارن أيضا مع ما رواه اليعقوبي في تأريخه: 2/ 178، و مروج الذّهب:

2/ 366، و الفتوح لابن أعثم: 2/ 289. و في تأريخ الإسلام للذّهبي: 2/ 171.

و هنالك أحاديث أخرى، و هو الّذي نزلت فيه آية 106 من سورة النّحل‌ مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَ قَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ‌ انظر، تفسير الآية في تفسير الطّبريّ، و القرطبي، و ابن كثير، و السّيوطي. و انظر طبقات ابن سعد: 3/ 178، و المستدرك: 3/ 178.

و انظر ترجمة عمّار بن ياسر في مروج الذّهب: 2/ 21 و 22، أنساب الأشراف: 5/ 48- 88، و: 2/ 314 و ما بعدها تحقيق المحمودي طبعة الأعلمي بيروت، مسند أحمد: 1/ 99 و 123 و 125 و 130 و 137 و 404، و: 2/ 161 و 164 و 206، و: 3/ 5، و: 22 و 28 و 90، و: 4/ 76 و 89 و 90 و 197 و 198 و 319، و: 5/ 214، و 306، و: 6/ 289، و 300، و 311 و 315 و 450، و صحيح البخاريّ: الجهاد ب 17، سنن ابن ماجه ب 11 من المقدّمة، و سنن التّرمذي: ب 33 من كتاب المناقب، و مسند الطّيّالسي: 117 و 603 و 643 و 649 و 1156 و 1598 و 2168 و 2202، و الإسيعاب: 2/ 469 حرف العين، الإصابة: 2/ 5، خصائص أمير المؤمنين للنّسائي: 132 ط الحيدرية، حلية الأولياء: 4/ 172 و 361، و: 7/ 197 و 198، و مجمع الزّوائد: 7/ 240 و 242، و 244 و: 9/ 295، تأريخ الطّبريّ: 5/ 39 و 41، و: 10/ 59.

و انظر ترجمته أيضا في اسد الغابة: 2/ 114 و 143 و 217، و: 4/ 46، الإمامة و السّيّاسة لابن قتيبة:

1/ 117، تأريخ اليعقوبي: 2/ 164 طبعة الغري، وقعة صفّين: 341 و 343، العقد الفريد: 4/ 341 و 343، المناقب للخوارزمي: 57 و 123 و 124 و 159 و 160، الكامل في التّأريخ: 3/ 310 و 311، الإستيعاب بهامش الإصابة: 2/ 436 طبعة السّعادة، فرائد السّمطين: 1/ 114 و 120 و 287، المعجم الصّغير للطبراني: 1/ 187.

و راجع أيضا شرح النّهج لابن أبي الحديد: 8/ 10 و 17 و 19 و 24، و: 15/ 177 طبعة مصر تحقيق محمّد أبو الفضل، و: 2/ 274 الطّبعة الأولى مصر، سيرة ابن هشام: 2/ 102، نور الأبصار: 17 و 89 طبعة السّعيدية بمصر، كفاية الطّالب: 172- 175 طبعة الحيدرية، و 71 و 73 طبعة الغري، تذكرة الخواصّ: 93 و 94، ينابيع المودّة: 128 و 129 طبعة إسلامبول، و: 151 و 152 طبعة الحيدرية، و: 1/ 128 و 129 طبعة العرفان، و أحكام القرآن لابن عربي: 4/ 1705 الطّبعة الثّانية تحقيق-