لقومه و بنيه: لا عليكم أن تمنعوه، لعلّ اللّه يرزقه الشّهادة، فخلّوا سبيله فاستشهد (رضوان اللّه عليه)» [1].
[1] انظر، سنن البيهقي الكبرى: 9/ 24 ح 17599، الجهاد لابن المبارك: 1/ 59 ح 78، صفوة الصّفوة: 1/ 646، الإصابة: 6/ 451، السّيرة النّبويّة: 4/ 39، تفسير القرطبي: 8/ 226.