و على رجالة مذحج الربيع بن زياد الحارثي.
و على رجالة قضاعة عبد الله بن جابر الراسبي.
و على من انحاز إليهم من ربيعة مالك بن مسمع.
و لما تقرر أمر الكتائب في الفريقين فخر[1] كل فريق بقومه و قام خطباؤهم بالتحريض على القتال[2].
[1]- ط: فخرج.
[2]- قارن بعضه بتاريخ خليفة بن خياط ص 184، و الأخبار الطوال ص 146- 147، و الفتوح م 1 ص 463- 464، و تاريخ الإسلام ص 485، و سمط النجوم ج 2 ص 435.