[3]- أنساب الأشراف ق 4 ج 1 ص 599، و تاريخ
الطبريّ ج 4 ص 425، و الفتوح م 1 ص 429، و العقد الفريد ج 4 ص 298، و الفصول
المختارة ص 208، و الكامل ج 3 ص 198، و التمهيد و البيان ص 179، و نهاية الأرب ج
19 ص 511- 512، و تاريخ الإسلام ص 462، و سمط النجوم ج 2 ص 412.
[4]-« قولهم: من عذيري من فلان و من يعذرني منه؛
أي من يلومه على فعله و ينحي باللائمة عليه و يعذرني في أمره و لا يلومني عليه؛ و
قيل معناه: من يقوم بعذري إذا جازيته بصنعه و لا يلومني على ما أفعله به؛ و قيل:
عذير بمعنى نصير، أي من ينصرني» المصباح المنير ص 473( عذر).