[1]- الحدود لا تسقط بحال و لا تقبل شفاعة أحد في
إسقاطها. لاحظ مسند أحمد ج 3 ص 386، و صحيح البخاري ج 8 ص 16، و صحيح مسلم ج 11 ص
186- 187، و سنن أبي داود ج 4 ص 132، و كتاب من لا يحضره الفقيه ج 4 ص 74، و
الكافي ج 7 ص 254، و المستدرك ج 4 ص 379، و السنن الكبرى ج 8 ص 253- 254.
[3]-« الكويفة: تصغير الكوفة؛ يقال لها: كويفة ابن
عمر، منسوبة إلى عبيد اللّه بن عمر بن الخطّاب نزلها حين قتل بنت أبي لؤلؤة و
الهرمزان و جفينة العبادي، و هي بقرب بزيقيا» معجم البلدان ج 4 ص 496.
[5]- أنساب الأشراف ق 4 ج 1 ص 510، و الأخبار
الطوال ص 161 و 178 و تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 163- 164، و المغني ج 20 ق 2 ص 56، و
الشافي ج 4 ص 303- 305، و تلخيص الشافي ج 4 ص 123- 125، و شرح نهج البلاغة ج 9 ص
54- 55 و ج 3 ص 59- 62.
اسم الکتاب : الجمل و النصرة لسيد العترة في حرب البصرة المؤلف : الشيخ المفيد الجزء : 1 صفحة : 176