مسمى الرجحان كما نشاهد في الظنون الحاصلة بعد التروي في شكوك الصلاة 1 فافهم، و ليكن على ذكر منك لينفعك فيما بعد.
(1) فإنه و إن كان يكفي فيها مسمى الرجحان إلا أنه لا يرفع التحير و التردد.