responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البديع في علم العربية المؤلف : ابن الأثير، مجدالدين    الجزء : 0  صفحة : 126

و قولهم: (برئت إليك من خمس و عشرى النّخاسين) [1] ، و ما حكي عنهم من لغاتهم، مثل: (رأيت التّيميّ تيم عديّ) [2] و (مرحبك اللّه و مسهلك) [3] و غيرها.

الشواهد الشعرية

زخر الكتاب بشواهد شعرية بلغت سبعة و أوربعين و سبعمائة شاهد، و لم يكن المؤلف مهتما بتوثيق شواهده الشعريّة بنسبتها إلى قائليها، فمن هذا العدد الكثير لم ينسب إلا أبياتا قليلة منها:

قول لبيد:

ألا تسألان المرء ما ذا يحاول # أنحب فيقضى أم ضلال و باطل‌ [4]

و قول عديّ بن زيد:

أبلغ النّعمان عنّي مألكا # أنّه قد طال حبسي و انتظاري‌ [5]

و قول العجّاج:

فخندف هامة هذا العألم‌ [6] .

و قول الأعشى:

............ # و لا تعبد الشيطان و الّله فاعبدا [7]


[1] 2/500.

[2] 2/357-358.

[3] 2/685.

[4] (ص: 431) .

[5] (ص: 558، 676) .

[6] (ص: 653) .

[7] (ص: 663) .

اسم الکتاب : البديع في علم العربية المؤلف : ابن الأثير، مجدالدين    الجزء : 0  صفحة : 126
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست