اسم الکتاب : الإتحاف بحب الأشراف المؤلف : الشبراوي، جمال الدين الجزء : 1 صفحة : 273
- 3/ 374 و 5/ 651 باب المناظرة تحت عنوان «الوجدان يحاكم مخالفيه» ثمّ نشر القصيدة و مصادرها في هامش كفاية الطّالب للكنجي الشّافعي: 303، و الكواكب السّماوية: 20 من المقدمة.
و انظر، قول ابن خلّكان في الوفيات، و اليافعي في مرآة الجنان: 1/ 239، و الدّميري في حياة الحيوان بمادة «الأسد»: 1/ 11، و قول ابن العماد في شذرات الذّهب: 1/ 142، و البداية و النّهاية لابن كثير: 9/ 109، و شرح شواهد المغني للسيوطي: 250 طبعة مصر، و شرح لامية العجم للصفدي: 2/ 162 و أمالي السّيّد المرتضى: 1/ 47 و 48، و مروج الذّهب للمسعودي: 2/ 195.
و انظر قول جرجي زيدان في آداب اللّغة العربية: 1/ 247 «لم يكن مداح بني أمية لأنّه يتشيع لعليّ و ولده:» و صاحب تأريخ التّمدن الإسلامي: 3/ 100 حيث يقول «كان الفرزدق متشيعا في الباطن لبني هاشم». و انظر تأريخ الأدب العربي لأحمد حسن الزّيّات: 160، طبقات الشّافعية الكبرى: 1/ 153، حلية الأولياء لأبي نعيم الاصبهاني: 3/ 139، الأغاني لأبي الفرج الاصفهاني:
19/ 40، رجال الكشّي: 86، الصّواعق المحرقة: 119، دائرة المعارف لفريد وجدي: 7/ 166، نور الأبصار للشبلنجيّ: 128، روضة الواعظين للفتّال: 171، روضات الجنّات: 520، كفاية الطّالب للكنجي: 306، و: 451 و 452 طبعة أخرى، زهر الآداب للحصري على هامش العقد الفريد:
و من المعلوم أنّ الأصفهاني لم ينكر القصيدة كلّها بل أنكر البيتين «في كفّه خيزران» و «يغضي حياء» فإنّهما عنده للحزين الكناني في عبد اللّه بن عبد الملك مدّعيا بأنّ العصا يحملها الملوك و الجبابرة و الإمام السّجّاد (عليه السّلام) منزّه عن ذلك، لكن فاته أنّ النّبي (عليه السّلام) ندب إلى حمل العصا في السّفر و الإمام السّجّاد (عليه السّلام) اتبع سنّة جدّه (صلّى اللّه عليه و آله) و هي الّتي علّقها (عليه السّلام) عند السّفر على ناقته و لم يضربها مدّة حياته (عليه السّلام) كما أشرنا إليها سابقا، ثمّ إنّ الحزين لم يكن من مداح بني هاشم بل اختصّ مدحه بالامويين.
كما أنّ بعض المؤرّخين أثبتها بتمامها حسبما صحّت لديه روايتها فأنهاها البعض إلى (41) بيتا و قال-
اسم الکتاب : الإتحاف بحب الأشراف المؤلف : الشبراوي، جمال الدين الجزء : 1 صفحة : 273