responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التعريفات المؤلف : الجرجاني، الشريف    الجزء : 1  صفحة : 24

عبارة عن شراء شي‌ء ليبيع (3) بالربح.

(التحقيق) اثبات المسألة بدليلها.

(التحرى) طلب آخري الامرين و أولاهما.

(التحريف) تغيير اللفظ دون المعنى.

(التحفة) ما أتحف به الرجل من البرّ.

(التحذير) هو معمول بتقدير اتق تحذيرا مما بعده نحو اياك و الاسد أو ذكر المحذر منه مكرّرا نحو الطريق الطريق.

(التخلّى) اختيار الخلوة و الاعراض عن كل ما يشغل عن الحق.

(التخلخل) ازدياد حجم من غير ان ينضم اليه شي‌ء من خارج و هو ضد التكاثف.

(التخارج) فى اللغة تفاعل من الخروج و فى الاصطلاح مصالحة الورثة على اخراج بعض منهم بشي‌ء معين من التركة.

(التخصيص) هو قصر العامّ على بعض منه بدليل مستقلّ مقترن به و احترز بالمستقل عن الاستثناء و الشرط و الغاية و الصفة فانها و ان لحقت العامّ لا يسمى مخصوصا و بقوله مقترن عن النسخ نحو خالق كل شي‌ء اذ يعلم ضرورة ان اللّه تعالى مخصوص منه.

(تخصيص العلة) هو تخلف الحكم عن الوصف المدّعى عليه فى بعض الصور لمانع فيقال الاستحسان ليس من باب خصوص العلل يعنى ليس بدليل مخصص للقياس بل عدم حكم القياس لعدم العلة.

(التخصيص) عند النحاة عبارة عن تقليل الاشتراك الحاصل فى النكرات نحو رجل عالم.

(التداخل) عبارة عن دخول شي‌ء فى شي‌ء آخر بلا زيادة حجم و مقدار.

(تداخل العددين) ان يعدّ أقلهما الأكثر أى يفنيه مثل ثلاثة و تسعة.

(التدقيق) اثبات المسألة بدليل دق طريقه لناظريه.

(التدبير) تعليق العتق بالموت.

(التدبير) استعمال الرأى بفعل شاق و قيل التدبير النظر فى العواقب بمعرفة الخير و قيل التدبير اجراء الامور على علم العواقب و هى للّه تعالى حقيقة و للعبد مجازا.

(التدبر) عبارة عن النظر فى عواقب الامور و هو قريب من التفكر الا انّ التفكر تصرّف القلب بالنظر فى الدليل و التدبر تصرفه بالنظر فى العواقب.

(التدلى) نزول المقرّبين بوجود الصحو المفيق بعد ارتقائهم الى منتهى مناهجهم و يطلق بازاء نزول الحق من قدس ذاته الذي لا يطؤه قدم استعداد السوى حسبما تقتضى سعة استعداداتهم و ضيقها عنه.

(التدانى) معراج المقرّبين و معراجهم الغائى بالاصالة أى بدون الوراثة ينتهى الى حضرة قاب قوسين و بحكم الوراثة المحمدية ينتهى الى حضرة او أدنى و هذه الحضرة هى مبدأ رقيقة التدانى.

(التدليس) من الحديث قسمان أحدهما تدليس الاسناد و هو ان يروى عمن لقيه و لم يسمعه منه موهما انه سمعه منه أو عمن عاصره و لم يلقه موهما انه لقيه أو سمعه منه و الآخر تدليس الشيوخ و هو ان يروى عن شيخ حديثا سمعه منه فيسميه أو يكنيه و يصفه بما لم يعرف به كيلا يعرف.

(التدليس) من الحديث هى اللطيفة الروحانية و قد يطلق على الواسطة اللطيفة الرابطة بين الشيئين كالمدد الواصل من الحق الى العبد.

(التذييل) هو تعقيب جملة بجملة مشتملة على معناها للتوكيد نحو ذلك جزيناهم بما كفروا و هل نجازى الا الكفور.

(التذنيب) جعل شي‌ء عقيب شي‌ء لمناسبة بينهما من غير احتياج من احد الطرفين.

(الترتيب) لغة جعل كل شي‌ء فى‌

اسم الکتاب : التعريفات المؤلف : الجرجاني، الشريف    الجزء : 1  صفحة : 24
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست