الفصل الرابع: في الشيء الذي هو الإنية الثابتة في [3] الانسان، و الذي هو اذا فرض موجودا و
سائر الأشياء المتصلة بالإنسان معدوما كان الحاصل الانساني
[4] ثابتا، و كانت الهوية المعتبرة من الانسان موجودة. و اذا لم يوجد هو
و كانت سائر الأشياء موجودة لم يكن الحاصل من
[5] الهوية المقيدة/ من الانسان موجودا، و ما هذه الهوية المعتبرة من
الإنسان.
الفصل الخامس: في أن هذا الشيء غير قابل للفساد و أنه جوهر سرمدي.
الفصل السادس: في وجوب المعاد.
الفصل السابع: في تعرف [أحوال طبقات]
[6] الناس بعد الموت و تحقيق النشأة الثانية
[7].