ساعات بغير أوقات رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم [1].
أقول: إنّ هذا الإفراط من جانب والتفريط من جانب آخر يحصل نتيجة عدم التظلّع في الفقه والفروع فإنّ الجاهل إمّا مفرط أو مفرّط.
[1] . الأصول الستة عشر/ كتاب درست بن أبي منصور/ ص 289/ ح 423، مستدرك الوسائل 1/ 145.