responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سند الناسكين( تقرير ماحوزى) المؤلف : السند، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 388

«بسمِ اللَّهِ وباللَّه، ومِن اللَّهِ وَإلىَ اللَّهِ وما شاء اللَّه، وعلى ملَّةِ رسولِ اللَّه، صلّى اللَّه عليه وآله، وخيرُ الأسماء للَّه، والحَمْدُ للَّه، والسّلامُ على رسُول اللَّهِ، صلّى اللَّه عليه وآله، السّلام على محمّدٍ بن عبد اللَّه، السلام عليك أيّها النَّبي ورحمة اللَّه وبركاتُه، السّلامُ على أنبياءِ اللَّه ورسله، السّلامُ على إبراهيمَ خَليلِ الرَّحمنِ، السّلامُ على المُرْسَلينَ. والحَمْدُ للَّهِ ربِّ العالمينَ، السّلامُ علينا وعلى عبادٍ اللَّهِ الصّالحينَ، اللّهُمَّ صلِّ على محمَّدٍ وآل محمد، وبارِكْ على محمّدٍ وآل محمّد، وارحَمْ محمَّداً وآلَ محمَّدٍ، كما صلَّيْتَ وبارَكتَ وتَرَحَّمتَ على إبراهيم وآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيد، اللَّهُمَّ صلّ على مُحمَّد وآل مُحمَّد عبْدِك ورسولِك، واللّهُمَّ صلِّ على إبراهيمَ خليلِكَ، وعلى أنبيائِكَ ورُسُلِكَ، وسَلِّمْ عَلَيهِم، وسُلامُ على المرْسَلين، والحَمْدُ للَّهربِّ العالمينَ، اللّهُمَّ افْتحْ لي أبوابَ رَحمَتِكَ وَاسْتَعْمِلْني في طاعَتِكَ وَمَرْضاتِكَ واحْفَظْني بِحِفْظِ الإيمان أبَداً ما أبْقَيْتَني جَلَّ ثَناءُ وَجْهِك، الحمدُ للَّهِ الّذي جَعْلَني مِن وَفْدهِ وَزُوّارِه، وَاجْعَلني مِمّن يَعْمُرُ مَساجِدَهُ وَاجْعَلني مِمّن يُناجيهِ، اللَّهُمَّ إنّي عَبْدُكَ، وَزائِرُكَ في بَيْتِكَ وَعَلى كُلِّ مأتيٍّ حقٌ لِمَن أتاهُ وَزارَهُ، وأنتَ خَيْرُ مأتيٍّ وأكرَمُ مَزورٍ، فَأسألُكَ يا اللَّهُ يا رَحْمنُ وبأنّكَ أنتَ اللَّهُ لا إلهَ إلّاأنتَ، وَحْدَكَ لا شَريكَ لَكَ، وبِأنّكَ واحِدٌ أحَدٌ صَمَدٌ لَمْ تَلِدْ وَلَمْ تُولَد، وَلَمْ يكُنْ لك كُفواً أحَدٌ، وأنّ محمَّداً عَبدُكَ ورَسُولُكَ صلّى اللَّه عَليهِ وعلى أهْلِ بيتِه، يا جوادُ يا كريم يا ماجِدُ يا جبّارُ يا كريمُ، أسألُك أن تجْعَلَ تُحْفَتَكَ إيَّايَ بزيارتي إيَّاكَ أوَّلَ شيءٍ تُعطيني فَكاكَ رَقَبتي مِنَ النَّار».

ثم يقول ثلاثاً:

اسم الکتاب : سند الناسكين( تقرير ماحوزى) المؤلف : السند، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 388
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست