والأمكنة وتوافق العقلاء وبحسب ما يناسبهم ويجعلوه ملائماً لهم، فتكون قابلة للتغيّر والتبدّل، وكذا الحال في أحكام العقل العملي، فضلًا عن الإعتبارات والتشريعات.