الدُّعاءِ [1]، يدلّ على أنّ الذي دعا به أعمّ من كونه ذكراً أم أنثى، لأنّه شاهَدَ مريم عليها السلام قرّة عين في الصلاح والتقوى والطهارة، مع كونها أنثى.
[1] آل عمران: 37- 38.