الغرق، و أهل بيتي أمان لأمتي من الاختلاف- في الدين- فإذا خالفتها قبيلة من العرب‌

للهيثمي الشافعي ج 9 ص 168، المعجم الصغير للطبراني ج 2 ص 22، إحياء الميت للسيوطي بهامش الإتحاف للشبراوي ص 113، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 28 و 298 ط. إسلامبول و ص 30 و 358 ط. الحيدرية، رشفة الصادي لأبي بكر الحضرمي ص 79 ط. مصر، أرجح المطالب لعبيد اللّه الحنفي ص 33، الصواعق المحرقة ص 91 ط. الميمنية و ص 150 ط. المحمدية بمصر، فرائد السمطين ج 2 ص 242 و 516 و 519.

و قال الرسول صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح، من ركبها نجا، و من تخلف عنها غرق».

يوجد في حلية الأولياء ج 4 ص 306، مناقب الإمام علي بن أبي طالب لابن المغازلي الشافعي ص 134 ح 173 و 176، ذخائر العقبى للطبري الشافعي ص 20، مجمع الزوائد ج 9 ص 168، إحياء الميت للسيوطي بهامش الإتحاف ص 113، الجامع الصغير للسيوطي ج 2 ص 132 ط. الميمنية بمصر، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج 5 ص 92، الفتح الكبير للنبهاني ج 3 ص 133، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 187 و 193 ط. إسلامبول و ص 221 و 228 ط. الحيدرية، مقتل الحسين للخوارزمي الحنفي ج 1 ص 104.

حديث السفينة بألفاظ أخرى‌ و حديث السفينة من الأحاديث المتواترة عند المسلمين فراجع المعجم الصغير للطبراني ج 1 ص 139، المستدرك للحاكم ج 2 ص 343 و ج 3 ص 151، نظم درر السمطين للزرندي الحنفي ص 235، مجمع الزوائد ج 9 ص 168، الصواعق المحرقة ص 184 و 234 ط. المحمدية و ص 111 و 140 ط.

الميمنية بمصر، نور الأبصار للشبلنجي ص 104 ط. السعيدية، مناقب الإمام علي بن أبي طالب لابن المغازلي الشافعي ص 132 ح 174 و 175 و 176 و 177 ط 1 بطهران، عيون الأخبار لابن قتيبة ج 1 ص 211 ط. دار الكتب المصرية بالقاهرة، الفتح الكبير للنبهاني ج 1 ص 414 و ج 2 ص 113، إحياء الميت للسيوطي بهامش الإتحاف ص 113، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج 5 ص 95، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 1 ص 73 ط 1 بمصر و ج 1 ص 218 ط. مصر بتحقيق محمد أبو الفضل، كنوز الحقائق للمناوي ص 119 بدون ذكر المطبعة و ص 141 ط. بولاق، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 27 و 28 و 181 و 183 و 187 و 193 و 261 و 298 ط. إسلامبول و ص 30 و 31 و 213 و 217 و 221 و 228 و 312 و 357 ط. الحيدرية.

إحقاق الحق للتستري ج 9 ص 270- 293 ط. طهران، محمد و علي و بنوه، الأوصياء للعسكري ج 1 ص 239- 282 ط. الآداب، فرائد السمطين ج 2 ص 243 ح 517.