أخيه و وليه علي بن أبي طالب، بحكم الصحاح المتواترة عن أئمة
العترة الطاهرة[1]،و حكم غيرها من صحاح أهل السنة كما يعلمه المتتبعون، و السلام.
ش
مات النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و هو على صدر علي عليه
السّلام
[1]أما عن طريق أهل البيت فقد تواترت الأحاديث عنهم.
و أما من طريق غيرهم فراجع ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ
دمشق لابن عساكر الشافعي: ج 3 ص 14 ح 1027 و 1028، مجمع الزوائد: ج 9 ص 36 و 122،
نهج البلاغة بشرح محمد عبده: ج 3 ص 389، و بشرح ابن أبي الحديد: ج 2 ص 571 أوفست
بيروت، و ج 10 ص 267 ط مصر بتحقيق محمد أبو الفضل، الطبقات الكبرى لابن سعد: ج 2 ص
262 و 263.
و نقله في إحقاق الحق: ج 8 ص 692- 695 عن أرجح المطالب للشيخ عبيد
اللّه الحنفي: ص 595 ط لاهور، تاريخ المدينة للسمهودي: ج 1 ص 23، كنز العمال: ج 7
ص 179 ط 1 حيدرآباد، المناقب المرتضوية للكشفي الحنفي: ص 269 ط بمبئي.