عهده، فقال لها: كيف تجدينك؟ قالت: و اللّه لقد اشتد حزني، و اشتدت
فاقتي، و طال سقمي، قال صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: أو ما ترضين أني زوجتك أقدم
امتي سلما، و أكثرهم علما و أعظمهم حلما ... الخ[1]
و الأخبار في ذلك متضافرة لا تحتملها مراجعتنا، و السلام.
ش
[1]يوجد في نظم درر السمطين للزرندي الحنفي: ص 188، شرح نهج البلاغة
لابن أبي الحديد: ج 3 ص 216 ط 1 بمصر، و ج 3 ص 227 ط مصر بتحقيق محمد أبو الفضل،
فتح الملك العلي بصحة حديث باب مدينة العلم علي ص 66 ط الحيدرية و ص 31 ط
الإسلامية بمصر، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد: ج 5 ص 31 ط الميمنية ذكر عجز
الحديث، الرياض النضرة لمحب الدين الطبري الشافعي: