و كان ولي العهد بعد محمد عليّ و في كل المواطن صاحبهش
يوجد في ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر
الشافعي: ج 2 ص 13 ح 508 و 513 و 514 و 515 و 523 و 544 و 562 و 569 ط 1 بيروت،
كفاية الطالب للكنجي الشافعي: ص 63 ط الحيدرية و ص 17 ط الغري، كنز العمال: ج 6 ص
403 ط 1 و ج 15 ص 115 ح 332 و 402 ط 2، شواهد التنزيل في الآيات النازلة في أهل
البيت للحاكم الحسكاني الحنفي: ج 1 ص 157 ح 211 و ص 192 ح 250، مجمع الزوائد
للهيثمي الشافعي: ج 9 ص 105، إسعاف الراغبين للشيخ محمد الصبان الشافعي المطبوع
بهامش نور الأبصار: ص 151 ط السعيدية، و ص 137 ط العثمانية، خصائص أمير المؤمنين
للنسائي الشافعي: ص 96 ط الحيدرية، و ص 26 و 27 ط مصر، الملل و النحل للشهرستاني
الشافعي: ج 1 ص 163 أوفست بيروت و بهامش الفصل لابن حزم: ج 1 ص 220 أوفست على ط
مصر، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج 1 ص 209 و 289 ط 1 بمصر و ج 2 ص 289 و ج
3 ص 208 ط مصر بتحقيق محمد أبو الفضل، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد: ج 5 ص
32، نظم درر السمطين للزرندي الحنفي: ص 112، المناقب للخوارزمي الحنفي: ص 80 و 94
و 130، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي: ص 249 ط إسلامبول، و ص 297 ط الحيدرية.
قول عمر بن الخطاب لعلي يوم الغدير:
(بخ بخ لك يا ابن أبي طالب أصبحت مولاي و مولى كل مسلم).
يوجد في ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر
الشافعي: ج 2 ص 75 ح 575 و 577 و 578 ط 1 بيروت، مناقب علي بن أبي طالب لابن
المغازلي الشافعي: ص 18 ح 24، المناقب للخوارزمي الحنفي: ص 94، تاريخ بغداد للخطيب
البغدادي: ج 8 ص 290، شواهد التنزيل للحاكم الحسكاني الحنفي: ج 1 ص 158 ح 213، سر
العالمين لابي حامد الغزالي ص 256، إحقاق الحق: ج 6 ص 255، الغدير للأميني: ج 1 ص
275، فرائد السمطين: ج 1 ص 77.
[1]من أبيات له أجاب فيها الوليد بن عقبة بن أبي معيط، فيما ذكره محمد
محمود الرافعي في مقدمة شرح الهاشميات صفحة 8. (منه قدّس سرّه).