فيقول: أنت أحسنت إلى قوم أراك اصطفيتهم فمدحوك، و أنا أحسن إليّ قوم فمدحتهم، فكما أن مدح أولئك لك لا يعد ذنبا، فكذلك مدحي لمن أحسن إليّ لا يعد ذنبا.
ففي المذهب الكلامي قضايا و دعاوى يدافع عنها بالمنطق و الجدل، و الحجج و الأدلة المقنعة، كما رأينا.