أخيرا و قد راعه لائح
من الشّيب من يعله ينزجر
على أنّ حبّي ابنة المالكي
كالصّدع في الحجر المنفطر
يهيم النّهار و يدنو له
جنان الظّلام بليل سهر
و ينمى لها حبّها عندنا
فما قال من كاشح لم يضر