النحول فقوموا عن نومتكم ايها الكرام وادفعوا عن حرم الرسول الطغاة اللّئام. ولكن صرعكم والله ريب المنون. وغدر بكم الدّهر الخؤن، والّا لما كنتم عن نصرتي تقصرون ولا عن دعوتي تحتجبون فها نحن عليكم مفتجعون وبكم لاحقون فإنا لله وإنا إليه راجعون ثم أنشأ يقول: