responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإمام المهدي( عج) قدوة الصديقين المؤلف : المدرسي، السيد محمد تقي    الجزء : 1  صفحة : 124

الإيمان بالغيب؛ ماذا يعني؟!

الم* ذَلِكَ الكِتَابُ لَارَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلمُتَّقِينَ* الَّذِينَ يؤْمِنُونَ بِالغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ* وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمآ انْزِلَ إِلَيْكَ وَمآ انْزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالاخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ* أُوْلئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُوْلئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ (البقرة/ 1- 5)

ما هو الغيب؟ وما هو موقفنا من الغيب؟ وما هي علاقة الغيب بالإمام المهدي المنتظر عليه السلام؟

قبل استعراض الإجابة على الأسئلة المتقدمة الذكر أودّ الإشارة إلى انّ القليل من الناس من يتزود بأحسن الزاد.

وإننا جلوس حول مائدة العقيدة المباركة؛ فلا يكن حظّنا سوى رشحات، وإنما ليحاول كلٌ منّا أن يكون زاده الأكثر والأنفع. لذلك فإنني حاولت وأحاول أن أتحدث عن قضية هامة جداً، وهي قضية الغيب، لأنها من وجهة نظر العقيدة الإسلامية

اسم الکتاب : الإمام المهدي( عج) قدوة الصديقين المؤلف : المدرسي، السيد محمد تقي    الجزء : 1  صفحة : 124
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست