في أنه قليلًا ما يؤمن بأن الله يفعل ما يشاء؛ وبكلمة ثانية: إن القنوط هو العامل المسبب في جمود حركة البشرية نحو الله، وبالتالي وقوعها في مطبات دنيوية خطيرة، فضلًا عن مصيرها الاخروي المعلوم.