responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 67  صفحة : 33

ق: وجاء بقلب منيب [1] وقال تعالى: إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد [2].
الحديد: ألم يأن للذين آمنوا آن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون [3].
المجادلة: أولئك كتب في قلوبهم الايمان وأيدهم بروح منه [4].
الصف: فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم [5].
المنافقين: فطبع على قلوبهم فهم لا يفقهون إلى قوله تعالى: كأنهم خشب مسندة [6].
التغابن: ومن يؤمن بالله يهد قلبه [7].
الملك: وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير [8] و قال تعالى: أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم [9].
ألم نشرح: ألم نشرح لك صدرك.
1 - الكافي: عن علي بن إبراهيم، عن ابن أبي عمير، عن حماد، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: مامن قلب إلا وله أذنان على إحداهما ملك مرشد، وعلى الأخرى شيطان مفتن، هذا يأمره وهذا يزجره: الشيطان يأمره بالمعاصي والملك يزجره عنها


[١] ق: ٣٣، ٣٧.
[٢] ق: ٣٣، ٣٧.
[٣] الحديد: ١٦.
[٤] المجادلة: ٢١.
[٥] الصف: ٥.
[٦] المنافقون: ٣ - ٤.
[٧] التغابن: ١١.
[٨] الملك: ١١، ٢٢.
[٩] الملك: ١١، 22.

اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 67  صفحة : 33
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست