responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 67  صفحة : 14

الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين [1].
1 - أمالي الصدوق: الصائغ، عن محمد بن أيوب، عن إبراهيم بن موسى، عن هشام ابن يوسف عن عبد الله بن سليمان، عن محمد بن علي بن عبد الله بن عباس، عن أبيه عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: أحبوا الله لما يغذوكم به من نعمة، و أحبوني لحب الله عز وجل، وأحبوا أهل بيتي لحبي [2].
علل الشرائع: محمد بن الفضل، عن محمد بن إسحاق المذكر، عن أحمد بن العباس، عن أحمد بن يحيى الكوفي، عن يحيى بن معين، عن هشام بن يوسف مثله [3].
أمالي الطوسي: الفحام، عن المنصوري، عن عمر بن أبي موسى، عن عيسى بن أحمد عن أبي الحسن الثالث، عن آبائه، عن النبي صلى الله عليه وآله مثله [4].
بشارة المصطفى: أبو البركات عمر بن إبراهيم، عن أحمد بن محمد بن أحمد، عن علي ابن عمر السكري، عن أحمد بن الحسن بن عبد الجبار، عن يحيى بن معين مثله [5].
2 - أمالي الصدوق: أبي، عن سعد، عن ابن أبي الخطاب، عن محمد بن سنان، عن المفضل، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان فيما ناجى الله عز وجل به موسى بن عمران عليه السلام [أن قال له: يا ابن عمران! كذب من زعم أنه يحبني فإذا جنه الليل نام عني أليس كل محب يحب خلوة حبيبه؟ ها أنا ذا يا ابن عمران] [6] مطلع على أحبائي إذا جنهم الليل حولت أبصارهم من قلوبهم، ومثلت عقوبتي


[١] الجمعة: ٦، وفي النسخة المخطوطة بعد ذلك بياض نحو صفحة، وذلك لأجل كتابة التفسير ولم يكتب.
[٢] أمالي الصدوق ص ٢١٩.
[٣] علل الشرائع ج ١ ص ١١٣.
[٤] أمالي الطوسي ج ١ ص ٢٨٥.
[٥] بشارة المصطفى ص ١٦١.
[6] ما بين العلامتين ساقط عن النسخة المخطوطة ونسخة الكمباني ج 67 التصحيح بالعرض على المصدر.

اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 67  صفحة : 14
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست