responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 67  صفحة : 131

من خلاف ولأصلبنكم في جذوع النخل ولتعلمن أينا أشد عذابا وأبقى * قالوا لن نؤثرك على ما جائنا من البينات والذي فطرنا فاقض ما أنت قاض إنما تقضي هذه الحياة الدنيا إنا آمنا بربنا ليغفر لنا خطايانا وما أكرهتنا عليه من السحر والله خير وأبقى [1].
الشعراء: قال رب السماوات والأرض وما بينهما إن كنتم موقنين: إلى قوله تعالى: قالوا لا ضير إنا إلى ربنا منقلبون * إنا نطمع أن يغفر لنا ربنا خطايانا أن كنا أول المؤمنين [2].
النمل: وهم بالآخرة هم يوقنون [3].
العنكبوت: ومن الناس من يقول آمنا بالله فإذا أوذي في الله جعل فتنة الناس كعذاب الله ولئن جاء نصر من ربك ليقولن إنا كنا معكم أو ليس الله بأعلم بما في صدور العالمين [4].
لقمان: وهم بالآخرة هم يوقنون [5].
التنزيل: وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون [6].
الجاثية: وفي خلقكم وما يبث من دابة آيات لقوم يوقنون [7] وقال تعالى: وهدى ورحمة لقوم يوقنون [8].
الذاريات: وفي الأرض آيات للموقنين * وفي أنفسكم أفلا تبصرون [9].


[١] طه: ٧٠ - ٧٣.
[٢] الشعراء: ٢٤ - ٥١.
[٣] النمل: ٣.
[٤] العنكبوت: ١٠.
[٥] لقمان: ٤.
[٦] السجدة: ٢٤.
[٧] الجاثية: ٣، ١٩.
[٨] الجاثية: ٣، ١٩.
[٩] الذاريات: ٢٠ و 21.

اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 67  صفحة : 131
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست