responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فصول الحکمة؛ شرح فارسی بر منظومه(مبحث الهیات) المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 381

قوله: و معرّفة عندهم: كلمه « معرفه » بضمّ ميم و فتح عين و راء مشدّده‌

مى‌باشد.

قوله: كما هو معناها المتعارف: ضمير « هو » به معناى انتزاعى راجع بوده و

ضمير مؤنّث در « معناها » به صفت بر مى‌گردد.

قوله: ايضا له معنيان: يعنى ذات نيز داراى دو معنا مى‌باشد:

1- معناى غير انتزاعى اعمّ از آنكه قائم بنفس بوده يا قائم بغير باشد.

2- معناى غير انتزاعى كه قائم بنفس باشد.

در مقابل صفت كه دو معنايش عبارتست از:

1- معناى قائم بغير اعمّ از آنكه داراى تأصّل بوده همچون سواد و بياض‌

يا امر انتزاعى باشد.

2- معناى انتزاعى قائم بغير مانند عالميّت و قادريّت.

قوله: فانّها صفة للثّابت: يعنى صفة للمعدون الثّابت.

قوله: عن الصّفات الوجوديّة للموجود: مانند اعراض همچون سواد و بياض.

شرح عربى: و اعتراض الكاتبى على هذا الحدّ بانّه لا يصحّ على مذهب المعتزلة لانّهم‌

جعلوا الجوهريّة من الاحوال مع انّها حاصلة للذّات فى حالتى الوجود و

العدم.

و اجاب عنه شارح المواقف بانّ لمراد بكونه صفة للموجود يكون صفة

له فى الجملة لا انّه يكون صفة له دائما.

و ايضا هذا على مذهب من قال بانّ المعدوم ثابت و متّصف بالاحوال‌

حال العدم و امّا على مذهب من لم يقل المعدوم ثابت او قال به و لم يقل‌

باتّصافه بالاحوال فالاعتراض ساقطة عن اصله.

ثمّ اشرنا الى بطلان هذا القول بقولنا:

ترجمه: كاتبى بر اين تعريف اعتراض نموده و گفته است:

اين تعريف بنابر مذهب معتزله صحيح نيست زيرا ايشان جوهريّت را از

اسم الکتاب : فصول الحکمة؛ شرح فارسی بر منظومه(مبحث الهیات) المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 381
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست