قوله: من المقولات التّسع: مقصود جوهر و هشت مقوله ديگر است باين
شرح:
مقوله كمّ، مقوله وضع، مقوله اضافه، مقوله جده، مقوله فعل، مقوله
انفعال، مقوله متى، مقوله اين.
قوله: بيانه: يعنى بيان الاشكال.
قوله: كيفا نفسانيّا: زيرا در تعريف علم گفتهاند:
العلم هو صورة حاصلة من الشّيئ عند النّفس.
قوله: و المعلوم بالذّات قد يكون جوهرا: همچون زيد و فرس.
قوله: و قد يكون كمّا: نظير خطّ مستقيم دو مترى.
قوله: لانّ العرض عرض عامّ للمقولات التّسع العرضيّة: يعنى عرض امر اعتبارى
بوده كه از اعراض تسعه انتزاع مىشود.
قوله: لكونه من العروض: ضمير در « لكونه » به « عرض » راجع است.
قوله: و هو وجودها فى الموضوعات: ضمير « هو » به عروض و در « وجودها » به
اعراض عود مىكند.
قوله: فى كون الجوهر الذّهنى عرضا: و اين همان اشكال اوّل است كه ذكر
گرديد.
قوله: اذ لا يصير جنسا له: ضمير در « لا يصير» به جوهر و در « له » به جوهر
ذهنى بر مىگردد.
قوله: فانّه جنس عال: ضمير در « فانّه » به كيف راجع است.
قوله: او الانتصاب: يعنى شيئ كه بصور عمود نصب شده باشد.
قوله: كيفا محسوسا و كيفا نفسانيّا معا: و لازمه اين امر آنستكه شيئ واحد در
تحت دو نوع از جنس واحدى مندرج باشد و اين مستحيل است.
قوله: و الافهام صرعى: يعنى پريشان.
قوله: فاختار كلّ: يعنى فاختار كلّ شخص.
قوله: مهربا: يعنى طريقى را براى استخلاص از اين اشكال.