responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فصول الحکمة؛ شرح فارسی بر منظومه(مبحث الهیات) المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 271

قوله: من المقولات التّسع: مقصود جوهر و هشت مقوله ديگر است باين‌

شرح:

مقوله كمّ، مقوله وضع، مقوله اضافه، مقوله جده، مقوله فعل، مقوله‌

انفعال، مقوله متى، مقوله اين.

قوله: بيانه: يعنى بيان الاشكال.

قوله: كيفا نفسانيّا: زيرا در تعريف علم گفته‌اند:

العلم هو صورة حاصلة من الشّيئ عند النّفس.

قوله: و المعلوم بالذّات قد يكون جوهرا: همچون زيد و فرس.

قوله: و قد يكون كمّا: نظير خطّ مستقيم دو مترى.

قوله: لانّ العرض عرض عامّ للمقولات التّسع العرضيّة: يعنى عرض امر اعتبارى‌

بوده كه از اعراض تسعه انتزاع مى‌شود.

قوله: لكونه من العروض: ضمير در « لكونه » به « عرض » راجع است.

قوله: و هو وجودها فى الموضوعات: ضمير « هو » به عروض و در « وجودها » به‌

اعراض عود مى‌كند.

قوله: فى كون الجوهر الذّهنى عرضا: و اين همان اشكال اوّل است كه ذكر

گرديد.

قوله: اذ لا يصير جنسا له: ضمير در « لا يصير» به جوهر و در « له » به جوهر

ذهنى بر مى‌گردد.

قوله: فانّه جنس عال: ضمير در « فانّه » به كيف راجع است.

قوله: او الانتصاب: يعنى شيئ كه بصور عمود نصب شده باشد.

قوله: كيفا محسوسا و كيفا نفسانيّا معا: و لازمه اين امر آنستكه شيئ واحد در

تحت دو نوع از جنس واحدى مندرج باشد و اين مستحيل است.

قوله: و الافهام صرعى: يعنى پريشان.

قوله: فاختار كلّ: يعنى فاختار كلّ شخص.

قوله: مهربا: يعنى طريقى را براى استخلاص از اين اشكال.

اسم الکتاب : فصول الحکمة؛ شرح فارسی بر منظومه(مبحث الهیات) المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 271
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست